العملية السياسية في العراق على خطر؟
كلمة تتردد يوميا بل في كل لحظة في الاعلام وخاصة بعد ان عجزت القيادات السياسية من تحقيق العدالة في قضية نائب الرئيس العراقي وعامة عجز القيادات في توفير الخدمات للشعب العراقي والامان للشعب العراقي المظلوم والمغلوب على امره. وبالاحرى ان قياداتنا السياسية اليوم على المحك من الفشل الواضح في كل شيء حتى انهم يخشون من فقدان مناصبهم وطمعهم في نهب العراق وثروته لم تنتهي.فوا اجرينا استفتاء شعبي على رضى الشعب وقبوله لهكذا قيادات فااعتقد سنصاب باتلدهشة من ان الاغلب الاعم يرفض بقاء هكذا قيادات تضحي بدماء الشعب وارزاق الشعب فالى متى يبقون على ماهم عليه من اللعب على المكشوف امام الشعب الذي لم يتمتع بابسط حقوقه كانسان وخاصة بعد زوال الاحتلال. والحق يقال ان العملية السياسية التي يتربع عليها هؤلاء سوف يكون بالخطر عندما تعاد الانتخابات ويفشلون في الحصول على مقعد واحد