أهوار العراق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أهوار العراق

أهوار العراق
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نشرة(بمناسبةعاشوراء الحسين)(ع) تصدر عن جامع الإمام علي(عليه السلام)في النجف الاشرف حي الميلاد بإشراف وإعداد إمام وخطيب الجامع الشيخ عبد الحميد الخاقاني النجفي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشيخ عبدالحميدالخاقاني

الشيخ عبدالحميدالخاقاني


عدد المساهمات : 60
تاريخ التسجيل : 24/10/2011
العمر : 52
الموقع : فيس بوك الشيخ عبدالحميدالخاقاني النجفي

نشرة(بمناسبةعاشوراء الحسين)(ع) تصدر عن جامع الإمام علي(عليه السلام)في النجف الاشرف حي الميلاد بإشراف وإعداد إمام وخطيب الجامع الشيخ عبد الحميد الخاقاني النجفي  Empty
مُساهمةموضوع: نشرة(بمناسبةعاشوراء الحسين)(ع) تصدر عن جامع الإمام علي(عليه السلام)في النجف الاشرف حي الميلاد بإشراف وإعداد إمام وخطيب الجامع الشيخ عبد الحميد الخاقاني النجفي    نشرة(بمناسبةعاشوراء الحسين)(ع) تصدر عن جامع الإمام علي(عليه السلام)في النجف الاشرف حي الميلاد بإشراف وإعداد إمام وخطيب الجامع الشيخ عبد الحميد الخاقاني النجفي  Emptyالسبت نوفمبر 26, 2011 4:29 am


نشرة(بمناسبةعاشوراء الحسين)(ع) تصدر عن جامع الإمام علي(عليه السلام)في النجف الاشرف حي الميلاد بإشراف وإعداد إمام وخطيب الجامع الشيخ عبد الحميد الخاقاني النجفي
للاستفسار عن الأحكام الشرعية الاتصال (07801291917)
أعظم الله أجورنا بمصابنا بالحسين(ع)وجعلنا وإياكم من الطالبين بثأره مع وليه الإمام المهدي من آل محمد(ع)
في أمالي الصدوق عن الإمام الرضا(ع)إن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال فاستحلت فيه دمائنا وهتكت فيه حرمتنا وسبيت فيه ذرارينا ونساؤنا وأضرمت فيه النار في مضاربنا وانتهب مافيها من ثقلنا ولم ترع لرسول الله(ص)حرمة في آمرنا إن يوم الحسين أقرح جفوننا وأسبل دموعنا وأذل عزيزنا فعلى مثل الحسين فليبك الباكون فان البكاء عليه يحط الذنوب العظام) أعمال ليلة عاشوراء:(1) هي كالتالي:.1 صّلاة مائة ركعة، يقرأ في كلّ ركعة سورة الفاتحة ( الحمد ) مرة واحدة، و سورة التوحيد ( الإخلاص ) ثلاث مرّات، و يقول سبعين مرّة بعد الفراغ من الجميع : "سُبْحانَ اللهِ وَ الْحَمْدُ للهِ وَ لا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ
وَ اللهُ اَكْبَرُ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ الْعَلىِّ الْعَظيمِ".2. الصّلاة أربع ركعات في آخر اللّيل، يقرأ في كلّ ركعة منها بعد سورة الفاتحة ( الحمد ) كُلاً من آية الكرسي، و سورة التّوحيد ( الإخلاص )، و سورة الفلق، و سورة النّاس عشر مرّات، و يقرأ سورة التّوحيد ( الإخلاص ) بعد السّلام مائة مرّة..3 الصّلاة أربع ركعات، يقرأ في كلّ ركعة منها سورة الفاتحة ( الحمد ) و سورة التّوحيد ( الإخلاص ) خمسين مرّة، و هذه الصّلاة تطابق صلاة أمير المؤمنين صلوات الله و سلامه عليه ذات الفضل العظيم. و قال السّيد إبن طاووس ( رحمه الله ) بعد ذكر هذه الصّلاة: فإذا سلّمت من الرّابعة فأكثر ذكر الله تعالى و الصّلاة على رسوله و اللّعن على أعدائهم ما استطعت..4 و رُوِيَ في فضل إحياء هذه اللّيلة أن من أحياها فكأنّما عَبَدَ اللهَ عبادة جميع الملائكة، وأجْرُ العامل فيها يعدل سبعين سنة، و من وفّق في هذه اللّيلة لزيارة الحُسين ( عليه السَّلام ) بكربلاء و المبيت عنده حتى يصبح، حشره الله يوم القيامة ملطّخاً بدم الحسين ( عليه السَّلام ) في جملة الشّهداء معه ( عليه السَّلام). أعمال يوم عاشوراء: هي كالتالي:.1 بما أن يوم عاشوراء هو اليوم الذي استشهد فيه الإمام الحسين بن علي ( عليه السَّلام ) فهو يوم عزاء و مصيبة و حزن بالنسبة لأهل البيت) عليهم السلام ) و الموالين لهم، فينبغي لكل من والاهم أن يمسك فيه عن السّعي في حوائج الدنيا، و على الموالين لأهل البيت ( عليهم السلام ) أن لا يدّخروا فيه شيئاً لمنازلهم، فقد رُوِيَ عن الإمام علي بن موسى الرّضا ( عليه السَّلام ) أنه قال: "مَنْ تَرَكَ السَّعْيَ فِي حَوَائِجِهِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ قَضَى اللَّهُ لَهُ حَوَائِجَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ، وَ مَنْ كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ يَوْمَ مُصِيبَتِهِ وَ حُزْنِهِ وَ بُكَائِهِ يَجْعَلُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَوْمَ فَرَحِهِ وَ سُرُورِهِ وَ قَرَّتْ بِنَا فِي الْجِنَانِ عَيْنُهُ، وَ مَنْ سَمَّى يَوْمَ عَاشُورَاءَ يَوْمَ بَرَكَةٍ وَ ادَّخَرَ لِمَنْزِلِهِ فِيهِ شَيْئاً لَمْ يُبَارَكْ لَهُ فِيمَا ادَّخَرَ، وَ حُشِرَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ يَزِيدَ وَ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ وَ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ لَعَنَهُمُ اللَّهُ إِلَى أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنَ النَّار(2)".2 كما و ينبغي للموالين لأهل البيت ( عليهم السلام ) التَّفرغ فيه للبكاء على الحسين ( عليه السَّلام ) و ذكر مصائبه و مصائب أهل بيته، و أن يقيمُوا المآتم بهذه المناسبة الأليمة..3 و يُستحب في يوم عاشوراء زيارة الحسين ( عليه السَّلام ) بالزيارة المعروفة بزيارة عاشوراء..4 كما و يُستحب في هذا اليوم الإجتهاد في التبرِّي و لعن قاتلي الإمام الحسين ( عليه السَّلام( 05و يُستحب تعزية المؤمنين بعضهم بعضاً بقول : اَعْظَمَ اللهُ اُجُورَنا بِمُصابِنا بِالْحُسَيْنِ عَلَيْهَ السَّلامُ، وَ جَعَلْنا وَ اِيّاكُمْ مِنَ الطّالِبينَ بِثارِهِ مَعَ وَلِيِّهِ الاِمامِ الْمَهْديِّ مِنْ آلِ مُحَمَّد عَلَيْهِمُ السَّلامُ (3).6. وينبغي للموالين لأهل البيت ( عليهم السلام ) الإمساك عن الطعام و الشّراب في هذا اليوم من دُون نيّة للصّيام، و أن يفطُروا في آخر النّهار بعد العصر بما يقتات به أهل المصائب كاللّبن الخاثر و الحليب و نظائرهما لا بالأغذية اللّذيذة، و قال العلامة المجلسي في زاد المعاد: و الأحسن أن لا يُصام اليوم التّاسع و العاشر فانّ بني أميّة كانت تصومها شماتة بالحسين ( عليه السَّلام ) و تبرّكاً بقتله، و قد افتروا على رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) أحاديث كثيرة وضعوها في فضل هذين اليومين و فضل صيامهما، و قد روي من طريق أهل البيت ( عليهم السلام ) أحاديث كثيرة في ذمّ الصّوم فيهما لا سيّما في يوم عاشوراء. 7. لعن قاتلي الحسين ( عليه السَّلام ) ألف مرّة قائلاً : اَللّـهُمَّ الْعَنْ قَتَلَةَ الْحُسَيْنِ ( عليه السَّلام)..8. زيارة الحسين ( عليه السَّلام ) بالزيارة التالية : " اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ آدَمَ صِفْوَةِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ نُوح نَبِيِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ اِبْراهيمَ خَليلِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ مُوسى كَليمِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ عيسى رُوحِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ مُحَمَّد حَبيبِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ عَلِيٍّ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ وَلِيِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ الْحَسَنِ الشَّهيدِ سِبْطِ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ الْبَشيرِ النَّذيرِ وَ ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِسآءِ الْعالَمينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ وَ ابْنَ خِيَرَتِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا ثارَ اللهِ وَ ابْنَ ثارِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْوِتْرَ الْمَوْتُورَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الاِْمامُ الْهادِي الزَّكِيُّ وَ عَلى اَرْواح حَلَّتْ بِفِنآئِكَ وَ اَقامَتْ في جِوارِكَ وَ وَفَدَتْ مَعَ زُوّارِكَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ مِنِّي ما بَقيتُ وَ بَقِيَ اللَّيْلُ وَ النَّهارُ، فَلَقَدْ عَظُمَتِ بِكَ الرَّزِيَّةُ، وَ جَلَّ الْمُصابُ فِي الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُسْلِمينَ وَ في اَهْلِ السَّمواتِ اَجْمَعينَ، وَ فى سُكّـانِ الاَْرَضينَ، فَاِنّا للهِ وَ اِنّا اِلَيْهِ راجِعُونَ، وَ صَلَواتُ اللهِ وَ بَرَكاتُهُ وَ تَحِيّاتُهُ عَلَيْكَ وَ عَلى آبآئِكَ الطّاهِرينَ الطَّيِّبينَ الْمُنْتَجَبَينَ، وَ عَلى ذَراريهِمُ الْهُداةِ الْمَهْدِيّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلايَ وَ عَلَيْهِمْ وَ عَلى رُوحِكَ وَ عَلى اَرْواحِهِمْ وَ عَلى تُرْبَتِكَ وَ عَلى تُرْبَتِهِمْ، اَللّـهُمَّ لَقِّهِمْ رَحْمَةً وَ رِضْواناً وَ رَوْحاً وَ رَيْحاناً، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَبا عَبْدِ اللهِ، يَا بْنَ خاتَمِ النَّبِيّينَ، وَ يَا بْنَ سَيِّدِ الْوَصِيّينَ، وَيَا بْنَ سَيِّدَةَ نِسآءِ الْعالَمينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا شَهيدُ يَا بْنَ الشَّهيدِ يا اَخَ الشَّهيدِ يا اَبَا الشُّهَدآءِ، اَللّـهُمَّ بَلِّغْهُ عَنّي في هذِهِ السّاعَةِ وَ في هذَا الْيَوْمِ وَ في هذَا الْوَقْتِ وَ في كُلِّ وَقْت تَحِيَّةً كَثيرَةً وَ سَلاماً، سَلامُ اللهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكاتُهُ، يَا بْنَ سَيِّدِ الْعالَمينَ وَ عَلَى الْمُسْتَشْهَدينَ مَعَكَ سَلاماً مُتَّصِلاً مَا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَ النَّهارُ، السَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِىّ الشَّهيدِ، السَّلامُ عَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ الشَّهيدِ، اَلسَّلامُ عَلَى الْعَبّاسِ بْنِ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ الشَّهيدِ، السَّلامُ عَلَى الشُّهَدآءِ مِنْ وُلْدِ اَمِيرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَى الشُّهَدآءِ مِنْ وُلْدِ الْحَسَنِ، اَلسَّلامُ عَلَى الشُّهَدآءِ مِنْ وُلْدِ الْحُسَيْنِ، السَّلامُ عَلَى الشُّهَدآءِ مِنْ وُلْدِ جَعْفَر وَ عَقِيل، اَلسَّلامُ عَلى كُلِّ مُسْتَشْهَد مَعَهُمْ مِنَ الْمُؤْمِنينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَ آلِ مُحَمَّد وَ بَلِّغْهُمْ عَنّي تَحِيَّةً كَثيرَةً وَ سَلاماً، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ اَحْسَنَ اللهُ لَكَ الْعَزآءَ في وَلَدِكَ الْحُسَيْنِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا فاطِمَةُ اَحْسَنَ اللهُ لَكِ الْعَزآءَ في وَلَدِكَ الْحُسَيْنِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَميرَ الْمُؤْمِنينَ اَحْسَنَ اللهُ لَكَ الْعَزآءَ فِي وَلَدِكَ الْحُسَيْنِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا مُحَمَّد الْحَسَنَ اَحْسَنَ اللهُ لَكَ الْعَزآءِ في اَخيكَ الْحُسَيْنِ، يا مَوْلاىَ يا اَبا عَبْدِ اللهِ اَنَا َضْيُف اِلله َو ضَيْفُكَ وَ جارُ اللهِ وَ جارُكَ، وَ لِكُلِّ ضَيْف وَ جار قِرىً، وَ قِرايَ في هذَا الْوَقْتِ اَنْ تَسْئَلَ اللهَ سُبْحانَهُ وَ تَعالى اَنْ يَرْزُقَني فَكاكَ رَقَبَتي مِنَ النّارِ اِنَّهُ سَميعُ الدُّعآءِ قَريبُ مُجيبُ.9..أعتاد شيعة العراق قراءة واقعة كربلاء وماجرى على سيد الشهداء(ع)وأهل بيته الطاهرين وأصحابه المنتحبين.لكننا نوصي القراء بقراءة ماورد عن المعصومين(ع)والانتباه إلى ماعلق بالتاريخ من تزوير للحقائق وإبعاد عاشوراء عن الأهداف الحقيقية التي ضحى من اجلها سيد شباب أهل الجنة(ع)وأهمهاSadتثقيف المجتمع بالثقافة والأخلاق الإسلامية التي أوصى بها أهل البيت(ع))و(التفقه في الدين بالفقه والعقائد والأخلاق )و(تربية المجتمع بناء على منهاج أهل البيت(ع)اجتماعيا وسياسيا)و(معرفة الإمام الحسين(ع)معرفة حقيقية لينتزعوا منها منهاج الحياة وعدم الركون للظالمين حتى وان ضحى بالنفس والأهل والأبناء)و(الاستفادة من مواقف الإمام(ع)اتجاه الحكام الظلمة وعدم المداهنة وقول الحق )و(وتفسير قوله(ع)ولا مفسد:اتجاه الفساد المالي والأخلاقي والإداري المنتشر في البلاد ومن يعمل تلك الأمور يكن في صف أعداء الحسين(ع))و(الاقتداء بسيرتهم(ع))وإصلاح النفس والتسامح والعطف على الفقراء)
(1)يوم عاشوراء بالمد و القصر و هو عاشر المحرم ، و هو اسم إسلامي ، و جاء عشوراء بالمد مع حذف الألف التي بعد العين ، راجع : مجمع البحرين: 3 / 405 ..
و هو اليوم الذي وقعت فيه واقعة الطَّف الأليمة التي قُتل فيها سبط النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) الإمام الحسين بن علي ( عليه السَّلام ) ، خامس أصحاب الكساء و ثالث أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) مع جمع من خيرة أبنائه و أصحابه في أرض كربلاء دفاعاً عن الدين الاسلامي و قيمه و كانت هذه الواقعة الأليمة في يوم الجمعة العاشر من شهر محرم من سنة 61 هجرية ، الموافق لـ 12 / 10 / 680 ميلادية.
(2) وسائل الشيعة ( تفصيل وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة ) : 14 / 504، للشيخ محمد بن الحسن بن علي، المعروف بالحُر العاملي، المولود سنة : 1033 هجرية بجبل عامل لبنان، و المتوفى سنة : 1104 هجرية بمشهد الإمام الرضا ( عليه السَّلام ) و المدفون بها، طبعة : مؤسسة آل البيت، سنة : 1409 هجرية، قم / إيران .... (3)أنظر وسائل الشيعة: 14 509
((لا تنسونا من الدعاء والفاتحة لروح سماحة حجة الإسلام الشيخ محمدحسين الشيخ عبدالجبار الخاقاني(رحمه الله)))

https://2img.net/r/ihimg/photo/my-images/685/24499596.jpg/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نشرة(بمناسبةعاشوراء الحسين)(ع) تصدر عن جامع الإمام علي(عليه السلام)في النجف الاشرف حي الميلاد بإشراف وإعداد إمام وخطيب الجامع الشيخ عبد الحميد الخاقاني النجفي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من أحاديث الإمام الصّـادق عليه السلام
» من الذي قبض روح مولانا الإمام الحسين عليه السلام
» من سيرة الإمام محمد الجواد ( عليه السلام )
» صور مقام ضريح الإمام الحسين ابن علي عليه السلام في كربلاء في العراق
» جاءَت روايات كثيرة في فضل زيارة الإمام الحسين ( عليه السلام ) بل في وجوبها ، منها :

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أهوار العراق :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: